من طرف 
مها الصغير زوجة النجم أحمد السقا:" فى الحقيقة من الهزل لو قلت إنه لا وجود للغيرة فى حياتى الزوجية مع أحمد.. فهو نجم متألق وله معجبينه ومعجباته ويوميا التليفونات تلاحقنا، وفى أى مكان نذهب إليه نجد الأنظار مسلطة علينا، أو بالأدق عليه .. وكثير من الفتيات يلاحقنه فيمضى لهم فى الأوتوجرافات.. كل هذه أشياء تستدعى الغيرة.. لأنى أشعر أنه ليس ملكى وحدى ولكن هذا هو الثمن الذى ندفعه سويا.. ثمن الشهرة والنجومية.
وتضيف مها: "صحيح أنى أغار على أحمد ولكنها أولا وأخيرا غيرة طبيعية وهذا النوع من الغيرة شىء جميل لأنها تعنى استمرار الحب بيننا مشتعلا.. ولكنى لا أغير غيرة عمياء، أو حمقاء وربنا يكفينا شرها، لأن هذا النوع من الغيرة كفيل بهدم حياتنا".
لكى أكون أكثر صراحة.. ظهرت غيرتى مرة واحدة فقط على أحمد عندما كنا أنا وهو نقضى إجازة قصيرة في الساحل الشمالي، عندما جاءت امرأة لا نعرفها وجلست بجانبنا أو بالأدق معنا على منضدتنا فى أحد "الكافيهات" ، وأخذت تتهامس مع أحمد بشكل أثار غضبى وغيرتى، وحاول هو أن يشركنا فى الحديث، ولكنها صممت أن يكون الحديث هامسا بينها وبين أحمد.. وقتها أوشكت على الانفجار وكدت أن أترك المنضدة لولا أنه شعر بى فأنهى الجلسة بسرعة، وناقشنى بعد ذلك بخفة ظله المعروفة عنه، وقال لى كلمة لن أنساها: مفيش فايدة الست هى الست حتى لو كانت تعلم مقدارها ومقدار حبها وحب زوجها لها".
ضريبة الشهرة
زوجة الفنان الشاب أحمد عزمى قالت:"موضوع لذيذ وجديد ولأول مرة اتكلم فيه وأعتقد أننى سأكون صريحة.. مبدئيا الغيرة الزوجية مطلوبة ولكن بقدر معقول، لأنها لو زادت عن حدها لتحولت الحياة إلى جحيم، ولن أنكر أننى أشعر بالغيرة الشديدة على زوجى ولكنها غيرة مختلفة، فلم أشعر فى حياتى بالغيرة من رنين تليفونه المحمول الذى لا يسكت أبدا من المعجبين والمعجبات".
وتتابع: "لم أغر من التفاف الناس حوله واقتحامهم لسهراتنا، ولكن غيرتى فعلا من عمله نعم أقولها صراحة، فالعمل هو الشىء الوحيد الذى يأخذ زوجى منى ، فهو إما يصور أو يصور!!.. ويرجع من التصوير فى أوقات متأخرة من الليل، وطبعا يكون متعبا للغاية، فلا استطيع أن أحدثه أو أجلس معه جلسة هادئة على انفراد كأى زوجين عاديين .. وهذه فى الحقيقة هي الضريبة التى ندفعها فى نحن زوجات المشاهير في سبيل الشهرة والنجومية، وخاصة اذا كانت زوجة الفنان أو النجم من خارج الوسط، حيث تعانى معاناة شديدة".
وتحكي قائلة:" كدت في مرة من المرات أفقد أعصابى ،وكانت المرة الوحيدة بعد انتهائه من تصوير مسلسل "يتربى فى عزه" مع الفنان الكبير يحيى الفخرانى، وكنا في نهاية رمضان ،والتقطت أنفاسى أخيرا بعد انتهاء هذا المسلسل الذى أفقدنى الإحساس بشهر رمضان فلم يتناول عزمي إفطاره يوما واحدا معى ، وكنت أشاهده وهو نائم فقط لساعات قليلة ،وبعد الانتهاء من هذا المسلسل وجهت جريدة فى الجرائد الدعوة لأبطال المسلسل لندوة حول المسلسل.. يومها فقدت أعصابى تماما وغضبت غضبا عارما عندما أعلن عزمى موافقته على حضور تلك الندوة وتأجيل سفرنا للغردقة لقضاء آخر يوم فى رمضان والعيد هناك، وبصراحة وجدت منه صدرا رحبا عندما اعتذر لمنظمى الندوة .
وقال بالحرف:"آسف مجلس الإدارة قرر عدم حضورى الندوة"!.
من جانبها تقول زوجة الفنان أحمد عبد العزيز:"بصراحة لا استطيع أن أقول إن الغيرة لا وجود لها فى حياتى، لأنى لو قلت ذلك فهذا معناه أننى أنفى أننى امرأة.. فلا توجد امرأة على وجه هذه الأرض لا تشعر بالغيرة، خاصة إذا كان زوجها فنان ويتمتع بعقلية الفنان فى كل شىء حتى فى تعاملاته مع أفراد أسرته.. ولكنى حاولت بقدر الإمكان ألا يشعر بهذه الغيرة حتى لا تؤثر على عمله، ولأنه فنان حساس مرهف المشاعر، ويفهمنى حتى من نظرة عيناى فهو دائما يكشفنى ويفهمنى ويحاول بقدر الإمكان أن يحافظ على مشاعر زوجته وأم أولاده.. وشريكه حياته وفنه، وبصراحة ولأول مرة أقولها: نعم أغار على أحمد جدا جدا وتكاد تكون هذه الغيرة فى بعض الأحيان مبالغ فيها ولكن أحاول أن اضغط على أعصابى ونفسى حتى لا أحمله هذا، وحتى لا يصبح عشنا الهادئ جحيما.
وتضيف: لا استطيع أن أحدد مشهدا بعينه لأحمد يثير غيرتى لأنه شخصية محترمة، ويحرص بشدة على أن يبتعد تماما عن تلك اللقطات التى يعرف تماما أنها قد تفقدنى أعصابى.. ولكن فى الحقيقة ظهرت غيرتى على أحمد مرات عديدة وثار غضبى فيها عليه.. عندما طاردته معجبة من المعجبات منذ حوالى ثلاث سنوات.
فهو نجم متألق وله معجبينه ومعجباته ويوميا التليفونات تلاحقنا، وفى أى مكان نذهب إليه نجد الأنظار مسلطة علينا، أو بالأدق عليه .. وكثير من الفتيات يلاحقنه فيمضى لهم فى الأوتوجرافات.. كل هذه أشياء تستدعى الغيرة.. لأنى أشعر أنه ليس ملكى وحدى ولكن هذا هو الثمن الذى ندفعه سويا.. ثمن الشهرة والنجومية.
لا أغير غيرة عمياء، أو حمقاء وربنا يكفينا شرها، لأن هذا النوع من الغيرة كفيل بهدم حياتنا".
ظهرت غيرتى مرة واحدة فقط على أحمد عندما كنا أنا وهو نقضى إجازة قصيرة في الساحل الشمالي، عندما جاءت امرأة لا نعرفها وجلست بجانبنا أو بالأدق معنا على منضدتنا فى أحد "الكافيهات" ، وأخذت تتهامس مع أحمد بشكل أثار غضبى وغيرتى، وحاول هو أن يشركنا فى الحديث، ولكنها صممت أن يكون الحديث هامسا بينها وبين أحمد.. وقتها أوشكت على الانفجار وكدت أن أترك المنضدة لولا أنه شعر بى فأنهى الجلسة بسرعة، وناقشنى بعد ذلك بخفة ظله المعروفة عنه، وقال لى كلمة لن أنساها: مفيش فايدة الست هى الست حتى لو كانت تعلم مقدارها ومقدار حبها وحب زوجها لها".
زوجة الفنان الشاب أحمد عزمى
.. مبدئيا الغيرة الزوجية مطلوبة ولكن بقدر معقول، لأنها لو زادت عن حدها لتحولت الحياة إلى جحيم، ولن أنكر أننى أشعر بالغيرة الشديدة على زوجى ولكنها غيرة مختلفة، فلم أشعر فى حياتى بالغيرة من رنين تليفونه المحمول الذى لا يسكت أبدا من المعجبين والمعجبات".
وتتابع: "لم أغر من التفاف الناس حوله واقتحامهم لسهراتنا، ولكن غيرتى فعلا من عمله نعم أقولها صراحة، فالعمل هو الشىء الوحيد الذى يأخذ زوجى منى ، فهو إما يصور أو يصور!!.. ويرجع من التصوير فى أوقات متأخرة من الليل، وطبعا يكون متعبا للغاية، فلا استطيع أن أحدثه أو أجلس معه جلسة هادئة على انفراد كأى زوجين عاديين .. وهذه فى الحقيقة هي الضريبة التى ندفعها فى نحن زوجات المشاهير في سبيل الشهرة والنجومية، وخاصة اذا كانت زوجة الفنان أو النجم من خارج الوسط، حيث تعانى معاناة شديدة".
وتحكي قائلة:" كدت في مرة من المرات أفقد أعصابى ،وكانت المرة الوحيدة بعد انتهائه من تصوير مسلسل "يتربى فى عزه" مع الفنان الكبير يحيى الفخرانى، وكنا في نهاية رمضان ،والتقطت أنفاسى أخيرا بعد انتهاء هذا المسلسل الذى أفقدنى الإحساس بشهر رمضان فلم يتناول عزمي إفطاره يوما واحدا معى ، وكنت أشاهده وهو نائم فقط لساعات قليلة ،وبعد الانتهاء من هذا المسلسل وجهت جريدة فى الجرائد الدعوة لأبطال المسلسل لندوة حول المسلسل.. يومها فقدت أعصابى تماما وغضبت غضبا عارما عندما أعلن عزمى موافقته على حضور تلك الندوة وتأجيل سفرنا للغردقة لقضاء آخر يوم فى رمضان والعيد هناك، وبصراحة وجدت منه صدرا رحبا عندما اعتذر لمنظمى الندوة .
وقال بالحرف:"آسف مجلس الإدارة قرر عدم حضورى الندوة"!.
زوجة الفنان أحمد عبد العزيز:"بصراحة لا استطيع أن أقول إن الغيرة لا وجود لها فى حياتى، لأنى لو قلت ذلك فهذا معناه أننى أنفى أننى امرأة.. فلا توجد امرأة على وجه هذه الأرض لا تشعر بالغيرة، خاصة إذا كان زوجها فنان ويتمتع بعقلية الفنان فى كل شىء حتى فى تعاملاته مع أفراد أسرته.. ولكنى حاولت بقدر الإمكان ألا يشعر بهذه الغيرة حتى لا تؤثر على عمله، ولأنه فنان حساس مرهف المشاعر، ويفهمنى حتى من نظرة عيناى فهو دائما يكشفنى ويفهمنى ويحاول بقدر الإمكان أن يحافظ على مشاعر زوجته وأم أولاده.. وشريكه حياته وفنه، وبصراحة ولأول مرة أقولها: نعم أغار على أحمد جدا جدا وتكاد تكون هذه الغيرة فى بعض الأحيان مبالغ فيها ولكن أحاول أن اضغط على أعصابى ونفسى حتى لا أحمله هذا، وحتى لا يصبح عشنا الهادئ جحيما.
