فيليبس تطلق أول لوحة إضاءة تعمل بالطاقة الشمسية لإنارة الملاعب
ستمكن فيليبس الناس غير القادرين على الحصول على الكهرباء بشكل جزئي أو كلي من الاستمتاع بممارسة أو مشاهدة الأنشطة الرياضية خلال الليل وذلك من خلال إطلاقها لأول لوحات إضاءة في العالم من الثنائيات الباعثة للضوء تعمل بالطاقة الشمسية.
ويوجد حاليا نحو 6ر1 مليار شخص في العالم غير قادرين على الحصول على مصدر دائم من الكهرباء، وسيمكن نظام فيليبس الجديد التجمعات السكنية في الدول النامية والمتطورة على حد سواء من المشاركة في الأنشطة الاجتماعية والتعليمية والثقافية والتجارية التي تقام في الليل، بما في ذلك مباريات كرة القدم، اللعبة الأكثر شعبية في العالم.
ويتوفر نظام الإضاءة الجديد، الذي تم إطلاقه خلال مؤتمرات صحفية عقدت بشكل متزامن في إفريقيا، كحل إضاءة متنقل بالكامل، ومن خلال استخدامه لتقنية "ليد" الحديثة الموفرة للطاقة، يمكن للنظام الجديد إضاءة مناطق بمساحة 40 فى 20 مترا بالضوء الأبيض الساطع.
وتوفر البطارية المتطورة ما يصل الى 8 ساعات من الإضاءة المتواصلة بعد شحنها بالطاقة الشمسية لمرة واحدة فقط، وهو ما يعادل أمسيتين أو ثلاث أمسيات كاملة من مباريات كرة القدم أو التدريبات الرياضية، ويتسم النظام أيضا باستدامته العالية
من خلال تصميم متين قادر على التوافق مع الظروف القاسية في بعض من مناطق العالم النائية.
من جانبه قال "مارك دي يونج" الرئيس التنفيذي لأعمال الإضاءة المتخصصة في فيليبس للإضاءة "تعد لوحة إضاءة "ليد" التي تعمل بالطاقة الشمسية مثالا رائعا على تطبيق فيليبس للجوانب الإبداعية الهادفة والتي تعتمد على رؤيتنا وفهمنا
لاحتياجات الناس، إنني أشعر بفخر كبير بتطبيق خبراتنا في مجال حلول إضاءة "ليد" بشكل عام وحلول الإضاءة للأنشطة الرياضية بشكل خاص بما يساعد في إضفاء المرح والمتعة للمجتمعات التي يحد نقص الكهرباء فيها من الأنشطة الرياضية".
ويتوفر نظام إضاءة "ليد" الشمسي الجديد حاليا من فيليبس للطلب على شكل مشاريع، ويمكن لفيليبس توفير حل متكامل يشمل لوحات إضاءة "ليد" والأعمدة المتحركة والألواح الشمسية والبطاريات أو مجموعة لوحات الإضاءة فقط.
ويمكن أيضا استخدام النظام في التطبيقات غير الرياضية في المواقع التي لا توجد فيها شبكات كهرباء مثل الفصول الدراسية المسائية في القرى النائية وتطبيقات الأمن والسلامة والمتاجر والأسواق الخارجية أو إضاءة الطوارئ في ظروف الكوار
ستمكن فيليبس الناس غير القادرين على الحصول على الكهرباء بشكل جزئي أو كلي من الاستمتاع بممارسة أو مشاهدة الأنشطة الرياضية خلال الليل وذلك من خلال إطلاقها لأول لوحات إضاءة في العالم من الثنائيات الباعثة للضوء تعمل بالطاقة الشمسية.
ويوجد حاليا نحو 6ر1 مليار شخص في العالم غير قادرين على الحصول على مصدر دائم من الكهرباء، وسيمكن نظام فيليبس الجديد التجمعات السكنية في الدول النامية والمتطورة على حد سواء من المشاركة في الأنشطة الاجتماعية والتعليمية والثقافية والتجارية التي تقام في الليل، بما في ذلك مباريات كرة القدم، اللعبة الأكثر شعبية في العالم.
ويتوفر نظام الإضاءة الجديد، الذي تم إطلاقه خلال مؤتمرات صحفية عقدت بشكل متزامن في إفريقيا، كحل إضاءة متنقل بالكامل، ومن خلال استخدامه لتقنية "ليد" الحديثة الموفرة للطاقة، يمكن للنظام الجديد إضاءة مناطق بمساحة 40 فى 20 مترا بالضوء الأبيض الساطع.
وتوفر البطارية المتطورة ما يصل الى 8 ساعات من الإضاءة المتواصلة بعد شحنها بالطاقة الشمسية لمرة واحدة فقط، وهو ما يعادل أمسيتين أو ثلاث أمسيات كاملة من مباريات كرة القدم أو التدريبات الرياضية، ويتسم النظام أيضا باستدامته العالية
من خلال تصميم متين قادر على التوافق مع الظروف القاسية في بعض من مناطق العالم النائية.
من جانبه قال "مارك دي يونج" الرئيس التنفيذي لأعمال الإضاءة المتخصصة في فيليبس للإضاءة "تعد لوحة إضاءة "ليد" التي تعمل بالطاقة الشمسية مثالا رائعا على تطبيق فيليبس للجوانب الإبداعية الهادفة والتي تعتمد على رؤيتنا وفهمنا
لاحتياجات الناس، إنني أشعر بفخر كبير بتطبيق خبراتنا في مجال حلول إضاءة "ليد" بشكل عام وحلول الإضاءة للأنشطة الرياضية بشكل خاص بما يساعد في إضفاء المرح والمتعة للمجتمعات التي يحد نقص الكهرباء فيها من الأنشطة الرياضية".
ويتوفر نظام إضاءة "ليد" الشمسي الجديد حاليا من فيليبس للطلب على شكل مشاريع، ويمكن لفيليبس توفير حل متكامل يشمل لوحات إضاءة "ليد" والأعمدة المتحركة والألواح الشمسية والبطاريات أو مجموعة لوحات الإضاءة فقط.
ويمكن أيضا استخدام النظام في التطبيقات غير الرياضية في المواقع التي لا توجد فيها شبكات كهرباء مثل الفصول الدراسية المسائية في القرى النائية وتطبيقات الأمن والسلامة والمتاجر والأسواق الخارجية أو إضاءة الطوارئ في ظروف الكوار