وقفنا في العدد السابق من احداث قصه الحب العظيمه التي تدوم حتي الان اول لقاء بين
نصار وندي ولان هي تحكي وانا اكتب
تقول ندي ظللت طول الليل انتظر شروق الشمس حتي اذهب الي النادي واقابل نصار لاوبخه ولكن رغم اني كنت متشوقه لذلك وذهبت اول بنت الي النادي الا ان نصار اتي متاخراعن موعده المعتاد فكنا قد دخلنا في التدريب وفي هذا اليوم كنا قد انتهينا من تدريب السانده والجمباز وعلي كل منا ان يختار اساليب البطوله التي سيشارك بها بدات دعاء بالختيار فاختارت اسلوب حارس الملكه واخترت انا اسلوب الثمانيه عشر ولكن ادهش الجميع اختيار نصار فلقد اختار اسلوبين لا يشترك بهما في البطوله انهم اساليب ممنوعه من اللعب الا وهم التايجر والفهد قال المدرب ليست هذه اساليب بطوله رد قائلا مادخلت هذه اللعبه لاكون بطل ولكن دخلتها لحمايه عائلتي ونفسي من الزمن المتوحش علي رغم اختياره الا اني اعجبت جدا باختياره
انتهي التدريب وهم هو الي الذهاب مناديت عليه فوقف بكل احترام قائلا
اامريني يا ندا
وبعد كل ما فكرت به من توبيخ الا انه كلمته منعتني من ذلك
فسالته عن احمد ومني وعلاقته بهما
قال ان احمد ليس متي صالح ولكن مني كذلك فقررت ان اقوم بمهمه ابعادهما عن بعض ولكني فشلت ولكن قد اعذر من انذر
قلت له وماذا عن الكلام ال انت قولته لي امبارح قال ان لكل شخص ما يستحقه وانت بمثل القمر يظهر بالليل لينير للناس طرقهم ولكن دائما تكون النجوم اكثر
رغم اني لم افهم ما يقصده الا اني ازداد اعجابي به وهذا ما كنت ابع عنه ومشي نصار ومشيت انا الاخري بعد انا قال اكلمك بالليل
جلست بجوار الهاتف كاني انتظر دواء من جرح عميق
ورن الموبايل وكان رقمه ففتحت فكانت اول كلماته
القي السلام علي قمر الليل المنور مع نسمه هادئه تملا الجو بالعطور فسكت فقال انا لن اتحدث الكثير ساملي عليكي ما اريد
لقد اعجبت جدا بكي ورغم ذلك ساقول لماذا لاني لا احب الكذب وقص عليا قصه سحر وقال في اخر كلماتهاني احبك واريد ان تكوني لي فسكت فقال انتظر ردك غدا
انتظروا لقاءنا الثاني تابعونا
الملكه دعاء
نصار وندي ولان هي تحكي وانا اكتب
تقول ندي ظللت طول الليل انتظر شروق الشمس حتي اذهب الي النادي واقابل نصار لاوبخه ولكن رغم اني كنت متشوقه لذلك وذهبت اول بنت الي النادي الا ان نصار اتي متاخراعن موعده المعتاد فكنا قد دخلنا في التدريب وفي هذا اليوم كنا قد انتهينا من تدريب السانده والجمباز وعلي كل منا ان يختار اساليب البطوله التي سيشارك بها بدات دعاء بالختيار فاختارت اسلوب حارس الملكه واخترت انا اسلوب الثمانيه عشر ولكن ادهش الجميع اختيار نصار فلقد اختار اسلوبين لا يشترك بهما في البطوله انهم اساليب ممنوعه من اللعب الا وهم التايجر والفهد قال المدرب ليست هذه اساليب بطوله رد قائلا مادخلت هذه اللعبه لاكون بطل ولكن دخلتها لحمايه عائلتي ونفسي من الزمن المتوحش علي رغم اختياره الا اني اعجبت جدا باختياره
انتهي التدريب وهم هو الي الذهاب مناديت عليه فوقف بكل احترام قائلا
اامريني يا ندا
وبعد كل ما فكرت به من توبيخ الا انه كلمته منعتني من ذلك
فسالته عن احمد ومني وعلاقته بهما
قال ان احمد ليس متي صالح ولكن مني كذلك فقررت ان اقوم بمهمه ابعادهما عن بعض ولكني فشلت ولكن قد اعذر من انذر
قلت له وماذا عن الكلام ال انت قولته لي امبارح قال ان لكل شخص ما يستحقه وانت بمثل القمر يظهر بالليل لينير للناس طرقهم ولكن دائما تكون النجوم اكثر
رغم اني لم افهم ما يقصده الا اني ازداد اعجابي به وهذا ما كنت ابع عنه ومشي نصار ومشيت انا الاخري بعد انا قال اكلمك بالليل
جلست بجوار الهاتف كاني انتظر دواء من جرح عميق
ورن الموبايل وكان رقمه ففتحت فكانت اول كلماته
القي السلام علي قمر الليل المنور مع نسمه هادئه تملا الجو بالعطور فسكت فقال انا لن اتحدث الكثير ساملي عليكي ما اريد
لقد اعجبت جدا بكي ورغم ذلك ساقول لماذا لاني لا احب الكذب وقص عليا قصه سحر وقال في اخر كلماتهاني احبك واريد ان تكوني لي فسكت فقال انتظر ردك غدا
انتظروا لقاءنا الثاني تابعونا
الملكه دعاء