بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ، والصلاة والسلام على نبينا محمد ،،
جاءَ رجل إلى النَّبِيّ - صلّى اللَّه عليه وسلّم - فقالَ :
يا رَسُول اللَّه ، أقريب رَبّنَا فَنُنَاجِيه أَمْ بَعِيد فَنُنَادِيه
فَسَكَتَ النَّبِيُّ - صلّى اللَّه عليه وسلّم - .
فَنَزَلَتْ : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي
وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ) ..
" ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها، إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث،
إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخر له، وإما أن يكف عنه من السوء بمثلها "
"دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بدعاء كثير لم نحفظ منه شيئا ،
قلنا : يا رسول الله ، دعوت بدعاء كثير لم نحفظ منه شيئا ؟
قال : ألا أدلكم على ما يجمع ذلك كله .
تقول : اللهم إنا نسألك من خير ما سألك منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ،
ونعوذ بك من شر ما استعاذ منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ،
وأنت المستعان ، وعليك البلاغ ، ولا حول ولا قوة إلا بالله "
الحمد لله ، والصلاة والسلام على نبينا محمد ،،
جاءَ رجل إلى النَّبِيّ - صلّى اللَّه عليه وسلّم - فقالَ :
يا رَسُول اللَّه ، أقريب رَبّنَا فَنُنَاجِيه أَمْ بَعِيد فَنُنَادِيه
فَسَكَتَ النَّبِيُّ - صلّى اللَّه عليه وسلّم - .
فَنَزَلَتْ : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي
وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ) ..
" ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها، إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث،
إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخر له، وإما أن يكف عنه من السوء بمثلها "
"دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بدعاء كثير لم نحفظ منه شيئا ،
قلنا : يا رسول الله ، دعوت بدعاء كثير لم نحفظ منه شيئا ؟
قال : ألا أدلكم على ما يجمع ذلك كله .
تقول : اللهم إنا نسألك من خير ما سألك منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ،
ونعوذ بك من شر ما استعاذ منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ،
وأنت المستعان ، وعليك البلاغ ، ولا حول ولا قوة إلا بالله "